من لم يكن ذا قدر وخطر يصير في هذِه الليلة ذا قدر إذا أدركها وأحياها (?). وقيل: لأن كل عمل صالح يوجد فهيا من المؤمن يكون ذا قدر، (وقيمة عند الله تعالى؛ لكونه مقبولًا فيها (?).
وقيل: لأنه أُنزِل فيها كتاب ذو قدر على رسول ذي قدر؛ لأجل أمة ذات قدر) (?) (?).
وقال سهل بن عبد الله: لأن الله سبحانه يقدر الرحمة فيها على عباده المؤمنين (?). وقيل: لأنه يُنزل (?) فيها إلى الأرض ملائكة أولوا قدر، وذو خطر (?).
وقال الخليل بن أحمد: سميت بذلك لأن الأرض تضيق فيها بالملائكة (?) من قوله: {وَيَقْدِرُ} (?) (?) و {وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ