وقال عمرو بن عبيد: لم يقل الحسن في (الضريع) شيئًا إلا أنه قال: هو بعض ما أخفى الله تعالى من العذاب (?).
وقال ابن كيسان: هو طعام يضرعون منه، ويذلون، ويتضرعون إلى الله تعالى (?).
وعلى هذا التأويل يكون المعنى: المُضْرع (?) (?).