وقرن قد تركت لذي ولي (?) ... عليه الطير كالعصب العزين
وقالط الراعي (?):
أخليفة الرحمن إن عشيرتي ... أمسى سوائمهم عزين فلولا
وقال آخر (?):
كأن الجماجم من وقعها ... حناطيل يهوين من شتى عزينا
[3241] وأخبرنا ابن محمد (?)، أن المعافى بن زكريا (?) أخبرهم