قد كان قومك يحسبونك سيدًا ... وإخال أنك سيد معيون (?)
فعصم الله تعالى نبيه - صلى الله عليه وسلم -، وأنزل: {وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ} دخلت اللام لمكان (إن) (?).
وقرأ الأعمش، وعيسى: (ليزهقونك) وهي قراءة ابن مسعود وابن عباس أي: يهلكونك (?).
وقرأ أهل المدينة: {ليَزْهَقُونك} بفتح الياء (?).