وطغيانًا (?).
وقال سفيان الثوري: نسبغ عليهم النعم، وننسيهم الشكر (?).
وقال القَنّاد: لم نعاقبهم في وقت مخالفتهم فيستيقظوا، بل أمهلناهم وأمددناهم في النعم حتى زال عنهم خاطر التذكير؛ فكانوا منعمين في الظاهر، مستدرجين في الحقيقة (?).
وقال الحسن: كم من مستدرج بالإحسان إليه! وكم من مفتون بالثناء عليه! وكم من مغرور بالستر عليه! (?).