ويُحكى أن ابن الزيات دخل على بعض الخلفاء، فوجده مغموما. فقال له روح عني يا ابن الزيات.

فأنشأ يقول:

الهم فضل والقضاء غالب ... وكائن ما خُط في اللوح

فانتظر الروح وأسبابه ... أيسر ما كنت من الروح (?)

وقيل: أراد بالقلم الخط والكتابة، الذي أمتن الله تعالى على عباده بتعليمه إياهم ذلك، كما قال: {عَلَّمَ بِالْقَلَمِ} (?) [العلق: 4].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015