النار فيقول: يا رب، ما كان هذا الظن بك. قال: فما كان ظنك؟ قال: كان ظني أن تسعني رحمتك. فيقول: أرسلوا عبدي، (وإن الرجل ليجر إلى النار) (?) فتشهق النار إليه شهيق البغلة إلى الشعير، ثم تزفر زفرة لا يبقى أحد إلا خاف (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015