النار فيقول: يا رب، ما كان هذا الظن بك. قال: فما كان ظنك؟ قال: كان ظني أن تسعني رحمتك. فيقول: أرسلوا عبدي، (وإن الرجل ليجر إلى النار) (?) فتشهق النار إليه شهيق البغلة إلى الشعير، ثم تزفر زفرة لا يبقى أحد إلا خاف (?).
* * *