محمد بن عبد الله بن أحمد (?)، حدثنا أبو بكر بن أبي الدنيا القرشي (?)، حدثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق (?)، عن إبراهيم بن الأشعث (?)، عن فضيل بن عياض (?): {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} قال: أخلصه وأصوبه. قلت: ما أخلصه وأصوبه؟ قال: إن العمل إذا كان خالضا، ولم يكن صوابًا لم يُقبل. وإذا كان صوابًا، ولم يكن خالصًا لم يُقبل حتى يكون خالصًا صوابًا، فالخالص إذا كان لله، والصواب إذا كان على السنة (?).
{وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ}
3 - {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا}
طبقا على طبق، بعضها فوق بعض (?)، يقال: أطبقت الشيء إذا