واحتجوا بحديث فاطمة بنت قيس أخت الضحاك بن قيس حين أرسل زوجها المخزومي طلاقها، فلم يجعل لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نفقة، وقال: "إنما النفقة إذا كان له عليها حق الرجعة" (?) فأمرها