وأبو عبيد ، ومحمد بن جرير إلى أن المبتوتة المطلقة ثلاثًا لا نفقة لها, ولها السكنى .
واحتجوا بأن الله سبحانه وتعالى عم بالسكنى المطلقات كلهن، وخص بالنفقة أولات الأحمال خاصة، فقال: {فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}.
وقال أحمد ، وأبو ثور : لا سكنى لها, ولا نفقة .