قال المفسرون: المغبون من غبن أهله ومنازله في الجنة (?)، ويظهر يومئذ غبن كل كافر بتركه الإيمان، وغبن كل مؤمن بتقصيره في الإحسان، وتضييعه الأيام (?) {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا} قرأ أهل المدينة والشام هاهنا وفي السورة التي تليها إنكفر) (وندخل) بالنون (?).