{لِيَوْمِ الْجَمْعِ} {ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ} وهو تفاعل من الغبن، وهو فوت الحظ والمراد (?)، وقد ورد في تفسير التغابن عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
[3154] ما أخبرنا الحسين بن محمد (?)، حدثنا موسى بن محمد ابن علي (?)، حدثنا عبد الله بن محمد بن سنان (?)، حدثنا كثير بن يحيى (?)، حدثنا أبو أمية بن يعلى الثقفي (?)، حدثنا سعيد بن أبي سعيد المقبري (?)، عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "ما من عبد مؤمن يدخل الجنة إلا أُري مقعده من النار لو أساء ليزداد شكرًا وما من عبد يدخل النار إلا أري مقعده من الجنة لو أحسن ليزداد حسرة" (?)