3

4

وقال قتادة: كان المسلمون يخربون ما يليهم من ظاهرها، ويخربها اليهود من باطنها (?)، (فذلك قوله تعالى: {يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ} (?).

{فَاعْتَبِرُوا} فاتَّعظوا (?).

{يَاأُولِي الْأَبْصَارِ} يا ذوي العقول يا أصحاب الألباب (?).

3 - قوله -عز وجل-: {وَلَوْلَا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاءَ} عن الوطن (?).

{لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا} بالقتل والسبي، كما فعل ببني قريظة (?).

{وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ}.

4 - قوله -عز وجل-: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ}

أي: عادوه وخالفوا أمره (?).

{وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ} قرأ طلحة بن مُصرّف ومحمّد بن السميفع:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015