{جَمِيعًا} في حالة واحدة (?) {فَيُنَبِّئُهُمْ} أي: يخبرهم (?) {بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ} عليهم في صحائف أعمالهم (?).
{وَنَسُوهُ} حتى ذكرهم به في صحائفهم ليكون أبلغ في الحجة عليهم (?).
{وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} مطلع وناظر لا يخفى عليه شيء (?).
7 - قوله عز وجل: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ}
فلا يخفى عليه شيء من سرٍّ ولا علانية.
{مَا يَكُونُ} قراءة العامة بالياء لأجل الحائل (?) بينهما (?).
وقرأ أبو جعفر والأعرج وعيسى (تكون) بتاء لتأنيث الفاعل وهو النجوى، والاختيار الأول وهو الأصح والأفصح (?).