ولا أبالي (?).
وقال الضحاك: هم الذين يعطون كتبهم بأيمانهم (?).
وقال الحسن والربيع: هم الذين كانوا ميامين، أيْ: مباركين على أنفسهم من اليمين وكانت أعمارهم في طاعة الله وهم التابعون بإحسان (?) ثم عجب نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - فقال:
{مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ} ومجراه مجرى ما يعظم به الشأن كما يقال: زيد ما زيدٌ! يراد زيد شديد، وفي حديث أم زَرْع: مَالِكٌ، ومَا مالك! (?).