43

والضفادع، والدم (?)) (?).

{فَأَخَذْنَاهُمْ} بالعذاب.

{أَخْذَ عَزِيزٍ} لا يغالبه شيء (?).

{مُقْتَدِرٍ} قادر على ما أراد (?).

ثم خوف سبحانه أهل مكة فقال:

43 - {أَكُفَّارُكُمْ} يا أهل مكة {خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ}

الكفار الذين أحللت بهم نقمتي من قوم نوح، وعاد، وثمود، وقوم لوط، وآل فرعون لما كذبوا رسلي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015