32 - {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}
33 - قوله عز وجل: {كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ} أي: بالرسالة والإنذار.
34 - {إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا} ريحًا ترميهم بالحصباء، وهي الحصي (?).
وقال بعضهم: هو الحجر نفسه (?).
وقال الضحاك: يعني صغار الحصى (?). والحاصب والحَصب والحصباء: هو الحجر الذي دون ملء الكف، والمحصَّب: الموضع (?) الذي ترمى فيه الجمار (?)، قال الشاعر:
ولم أر ليلى غير موقف ساعة ... ببطن منى ترمي جمار المحصَّب (?)