29

30

شفاعتهم إلاَّ أن يأذن الله لهم في الشفاعة لمن يشاء ويرضى عن أهل التوحيد.

29 - {فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا} يعني: القرآن (?).

وقيل: الإيمان (?). وقيل: محمد - صلى الله عليه وسلم - (?)، والآية منسوخة بآية السيف (?) (?) {وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا} إنزلت في النضر (?)، وقيل: في الوليد (?).

30 - {ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ}

أي: عملهم لمعايشهم وتركهم العمل للآخرة) (?) (?) قال الفراء:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015