شفاعتهم إلاَّ أن يأذن الله لهم في الشفاعة لمن يشاء ويرضى عن أهل التوحيد.
29 - {فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا} يعني: القرآن (?).
وقيل: الإيمان (?). وقيل: محمد - صلى الله عليه وسلم - (?)، والآية منسوخة بآية السيف (?) (?) {وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا} إنزلت في النضر (?)، وقيل: في الوليد (?).
30 - {ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ}