19

صورته التي تكون فيها في السموات (?).

وقيل: رأى المعراج (?).

وقيل: هو كل ما رأى تلك الليلة في مسراه في عوده وبَدْئه (?)، ودليله: {لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا} (?).

19 - قوله عز وجل: {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19)}

قراءة العامة: (اللات) بتخفيف التاء (?)، وهي مشتقة من (الله)، أُلحقت بها تاء التأنيث، فأُنثت، كما قيل للذكر: عمرو، ثم قيل للأنثى: عمرة، وكما قيل: عباس وعباسة، فكذلك سمَّى المشركون أوثانهم باسماء الله تعالى فقالوا من الله: اللات، ومن العزيز: العزى (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015