بين المَحبَّيْن سر ليس يُغشيه ... قول ولا قلم للخلق يحكيه
سر يمازحه إنسٌ يقابله ... نور تحيَّر في بحر من التيه (?)
11 - {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11)}
(أي: لم يكذب قلب محمد ما رأى ليلة المعراج، وذلك أنَّ الله تعالى جعل بصره في فؤاده حتى رأى ربَّه عز وجل وجعل الله تعالى تلك رؤية (?).
وقيل: إنها كانت رؤية حقيقيةً بالبصر (?) (?).
قرأ الحسن ونصر بن عاصم، وأبو العالية، وأبو جعفر والأعرج، والجحدري، وقتادة، وأبو حيوة، وهشام، عن أهل الشام: {ما كَذَّب