وقال الضحاك: بلسانها (?)، وقال الحسين بن الفضل: وهذا أولى الأقاويل (?)، لأن المراد كان من إحياء القتيل كلامهُ واللسان آلته (?).

وقال سعيد بن جبير: بعجب ذنبها (?). وقال يمان بن رئاب: وهو أولى التأويلات بالصواب؛ لأن العُصعص أساس البدن الَّذي رُكب عليه الخلق، وأنه أول ما يخلق وآخر ما يبلى (?).

وقال مجاهد: بذنبها (?). وقال عكرمة والكلبي: بفخذها الأيمن (?). وقال السدي: بالبضعة التي بين كتفيها (?). وقيل: بأذنها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015