مرة (?). قال الشاعر:
قد كنتُ قبلَ لقائكُم ذا مِرَّةٍ ... عندي لِكلّ مُخاصمٍ مِيزانُهُ (?)
وكانت جزالة رأيه وحصافة عقله أنَّ الله -سبحانه وتقدس- ائتمنه على وحيه وتبليغه إلى جميع رسله عليهم السلام.
وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: {ذُو مِرَّةٍ} ذو منظر حسن (?).
وقال قتادة: أي: ذو خلق طويل حسن (?).
{فَاسْتَوَى} يعني: جبريل عليه السلام (?).