{لِكُلِّ أَوَّابٍ} قال الضحاك: تواب كثير الرجوع إِلَى الطاعة (?)، وقاله ابن زيد (?).
وقال ابن عباس وعطاء: الأواب: المسبح (?)، من قوله: {يَاجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ} (?).
وقال الحكمُ بن عتيبة: هو الذاكر الله تعالى في الخلوة (?).
وقال الشعبي، ومجاهد: هو الذي يذكر ذنوبه في الخلاءِ، فيستغفر الله منها (?).
وقال قتادة: المصَلِّي (?).
وقال مقاتل بنُ حيان: المطيع (?).
وقال عبيدُ بن عمير: هو الذي لا يقومُ من مجلسه حتى يستغفر الله