وَسوس يدعو مخلصًا رب الفلق ... سرًّا وقد آذن باز من عقق (?)) (?)
{وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ} أي: أعلم به وأقدر عليه (?).
{مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} لأنَّ أبعاضه وأجزاءه يحجب بعضُها بعضًا، ولا يَحْجُب علم الله عن جميع ذلك شيء، وحبل الوريد: عرق العنق (?)، وهو عرق بين الحلقوم والعِلبَاوَين (?) وجمعه أوردة (?).
وقيل: هو عرقان (?)، والحبل هو الوريد، فأضيف لنفسه لاختلاف اللفظين (?).
قال الشاعر: