أما كان عبادًا كفيًّا كدارم (?) ... بلى ولأبْياتٍ بها الحُجُرَات (?)
يعني بلى، ولبني هاشم.
{أَكْثَرُهُمْ} جهال (?) {لَا يَعْقِلُونَ}.