مجتمعين على الكفر فيصيروا كلّهم كفّارًا (?). هذا قول أكثر المفسرين.
وقال ابن زيد: يعني: ولولا أن يكون النّاس أُمة واحدة في طلب الدّنيا واختيارها على العقبى (?).
{لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ} قرأ أبو جعفر وابن كثير وأبو عمرو وحميد ويحيى: (سَقْفًا) بفتح السين على الواحد (?) ومعناه الجمع اعتبارًا بقوله: {فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ} (?) (?)، وقرأ الباقون بضم السين والقاف على الجمع (?)،