بأموالهم الأجراء الفقراء بالعمل ويستخدمونهم ليكون بعضهم لبعض سبب المعاش في الدّنيا، هذا بماله وهذا بأعماله. هذا قول السدي وابن زيد (?).
وقال قتادة والضحاك: يعني ليملك بعضهم بعضًا، فهذا عبد هذا (?).
وقيل: يَسْخَر بعضهم من بعض (?).
وقيلْ يَتَسَخَّر بعضهم بعضًا.
{وَرَحْمَتُ رَبِّكَ} يعني: الجنّة (?) {خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} في الدنيا من الأموال (?).
33 - قوله تعالى: {وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً}