وأصل الجهر: الكشف. قال الشَّاعر:
تجهر أجواف المياه السدَّمِ (?)
وقال الراجز:
إذا وردنا آجنًا جهرناه
أو خاليًا من أهله عمرناه (?)
وانتصابهما على الحال.
{فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ} قرأ عمر وعثمان وعلى (الصعقة) بغير أَلْف (?). وقرأ الباقون بالألف، وهما لغتان.
{وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ} ظاهر المعنى، أي: الموت، دليله: