6

7

تَحَصُّنًا} (?)، وقرأ الآخرون (?): بالفتح (?)، على معنى {وأنّ كنتم} (?) أرادوا معنى المضي، كما تقول في الكلام: أَسبّك أن حرمتني. يريد إذ حرمتني (?).

قال أبو عبيد: والنّصبُ أَحبَّ إليَّ، لأنّ الله تعالى عاتبهم على ما كان منهم، وعلمه قبل ذلك من فعلهم (?).

{قَومًا مُّسرِفِين} مُشركين (?)، مجاوزين أمر الله تعالى (?).

6 - {وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (6) وَمَا يَأْتِيهِمْ} أي: وما كان يأتيهم (?).

{مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ} كاستهزاء قومك بك، يعزّي نبيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015