أعرضت عنه ولَّيته صفحة عنقك (?)، قال كثير:
صَفُوحًا فما تَلقَاكَ إلا بَخيلَةً (?) ... فمَن مَلَّ مِنْهَا ذَلِكَ الوَصل مَلَّتِ (?)
أي: معرضةً بوجهها (?)، وضربت عن كذا وأَضربت (?) إذا تركته وأمسكت عنه (?) {أَنْ كُنْتُمْ} قرأ أهل المدينة والكوفة إلَّا عاصمًا {أَنْ} بكسر الألف (?)، على معنى (إذ) (?)، كقوله سبحانه: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} (?)، وقوله تعالى: {إِن أرَدْنَ