كأنها جعلت مضيئة {بِنُورِ رَبِّهَا} قال أكثر المفسرين: بضوء ربها، وذلك حين يبرز الرحمن لفصل القضاء بين خلقه فما يتضارون في نوره إلا كما يتضارون في الشمس في اليوم الصَّحْو الذي لا دَجْن فيه (?).
وقال الضحاك: بحكم ربها (?). وقال السدي: بعدل ربها (?).
ويقال إن الله -عز وجل- يخلق في القيامة نورًا يلبسه وجه الأرض فتشرق به (?).
ويقال: إن الله -عز وجل- يتجلى للملائكة فتشرق الأرض بنوره (?).
وأراد بالأرض عرصات القيامة (?).