وقيل: عقارب النار وحيّاتها (?).
{ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ} أي في الصور {أُخْرَى} أي مرة أخرى {فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ} من قبورهم {يَنْظُرُونَ} إلى البعث (?). وقيل: ينظرون أمر الله فيهم (?). قال الحكماء: ووجه النفخ في الصور أنها علامة جعلها الله -عز وجل- ليتصور بها العاقل آخر الأمر ثم تجديد الخلق.
69 - {وَأَشْرَقَتِ} وأضاءت {الْأَرْضُ}
وقرأ عبيد بن عمير (?) (وأُشرقت) (?) على لفظ ما لم يسم فاعله،