إلى الله تعالى وطلبًا لرضاه (?)، حيث اشتغل بها عن طاعته، وكان ذلك قربانًا منه ومباحًا له كما أبيح لنا ذبح بهيمة الأنعام (?).

وقال قوم: معناه حبسها في سبيل الله وكوى سوقها وأعناقها بِكَيِّ الصدقة (?)، ويقال للكية (?) على الساق عِلاط (?) وللكية على العُنق دهاق (?) وقال الزهري وابن كيسان (?): كان يمسح سوقها وأعناقها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015