وروي عن يعقوب بالرفع ردًّا على الجبال، أي أوبي أنت والطير لقول الشاعر:
ألا يا عمرو والضحاك سيرا ... فقد جازوتما عمَّ (?) الطريق (?)
يجوز نصب الضحاك ورفعه (?).