جعلت الجبال تجاوبه بالتسبيح نحو ما يسبح، ثمَّ إنه قال ليلة من الليالي -في نفسه-: لأعبدن الله عبادة لم يعبده أحد مثلها (?)، فصعد الجبل، فلما كان في جوف الليل وهو على الجبل إذ (?) دخلته وحشة، فأوحى الله -عز وجل- إلى الجبال أن آنسي داود، فاصطكت (?) الجبال بالتسبيح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015