وإنما قال الله سبحانه: {إِن وَهَبَتْ} على طريق الشرط والجزاء (?).
وقال الآخرون: بلى كانت عنده موهوبة واختلفوا فيها.
فقال (?): هي ميمونة بنت الحارث (?).
قال الشعبي: زينب بنت خزيمة أم المساكين، امرأة من الأنصار (?).
علي بن الحسين، والضحاك، ومقاتل: أم شريك بنت جابر من بني أسد (?).
عروة بن الزبير: خولة بنت حكيم بن الأوقص من بني سليم (?).
{قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ} يعني أوجبنا على المؤمنين.
{فِي أَزْوَاجِهِمْ} قال مجاهد: يعني أربعًا (?) حتى لا يتجاوزوهم.
قتادة: هو أن لا نكاح إلا بولي وشاهدين (?).
{وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} يعني الولاية والإماء.