وإنما قال الله سبحانه: {إِن وَهَبَتْ} على طريق الشرط والجزاء (?).

وقال الآخرون: بلى كانت عنده موهوبة واختلفوا فيها.

فقال (?): هي ميمونة بنت الحارث (?).

قال الشعبي: زينب بنت خزيمة أم المساكين، امرأة من الأنصار (?).

علي بن الحسين، والضحاك، ومقاتل: أم شريك بنت جابر من بني أسد (?).

عروة بن الزبير: خولة بنت حكيم بن الأوقص من بني سليم (?).

{قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ} يعني أوجبنا على المؤمنين.

{فِي أَزْوَاجِهِمْ} قال مجاهد: يعني أربعًا (?) حتى لا يتجاوزوهم.

قتادة: هو أن لا نكاح إلا بولي وشاهدين (?).

{وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} يعني الولاية والإماء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015