فقامت إلى مسجدها (?)، ونزل القرآن {زَوَّجْنَاكَهَا} فتزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ودخل بها، وما أولم على امرأة من نسائه ما أولم عليها، ذبح شاة وأطعم الناس الخبز واللحم حتَّى امتد النهار (?).
فذلك قوله عز وجل: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ} بالإسلام. {وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ} بالإعتاق، وهو زيد بن حارثة {أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ} (?) يعني: