وقيل: الظاهرة ما بينك وبين خلقه من الأنساب والأصهار، والباطنة ما بينك وبينه من القرب والإسرار (?) والمناجاة بالأسحار (?).
وقيل: الظاهرة العلو بيانه قوله: {وَأَنْتُمُ ألْأَعْلَوْنَ} (?) والباطنة الدنو بيانه قوله: {أُوْلَئِكَ الْمُقَربَوُنَ} (?).
{وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَدِلُ فِى اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ} (?) نزلت في النضر بن الحارث حين زعم أن الملائكة بنات الله تعالى (?) {وَلَا هُدًى وَلَا