قال ابن عباس (?) والضحاك (?): حجة وعذرًا، قتادة والربيع (?): كتابًا (?).
{فَهُوَ يَتَكَلَّمُ} أي: ينطق {بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ} يعذرهم على شركهم ويأمرهم به.
36 - {وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ (36)}.
37 - {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (37)}.
38 - {فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (38)}
39 - قوله تعالى: {وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا}