ثم عزّاهم تعالى فقال عز وجل:
3 - {وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا}
في قولهم: آمنا {وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ} (?) والله عالم بهم قبل الاختبار، وعلمه قديم تام، وإنما معنى ذلك: فليظهرن الله ذلك حتى يوجد معلومه (?)، قال مقاتل: فليرينّ الله (?).
الأخفش: فليميزنّ الله (?)، وقال القتيبي: علم الله نوعان: