فعلّمت أخته قارون، فكان ذلك سببَ أقواله (?)، وقيل: على علم عندي بالتصرف في التجارات والزراعات وسائر أنواع المكاسب (?).
وقيل في سبب جمعه تلك الأموال:
[2148] ما أخبرنا الحسين بن محمد بن الحسين بن عبد الله (?)، نا عبد الله بن يوسف بن أحمد (?)، نا محمد بن موسى الحلواني (?)، نا خزيمة بن أحمد (?)، نا أحمد بن أبي الحواري (?)، قال: سمعت أبا سليمان الداراني (?)، يقول: تبدى إبليس لقارون وكان قارون قد (?) أقام في جبل أربعين سنة يتعبد الله -عز وجل-حتى إذا غلب بني إسرائيل في العبادة بحث إليه إبليس شياطينه (?)، فلم يقدروا عليه فتبدى هُوَ