{يُصَدِّقُنِي} قرأه العامة (?): بالجزم (?)، ورفعه (?) عاصم وحمزة وهو اختيار أبي عبيد (?)، فمن جزمه فهو على جواب الدعاء، ومن رفعه فعلى الحال، أي: ردءًا مصدقًا حالة التصديق (?) كقوله تعالى: {رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ} (?)، أي: كائنة حال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015