{يُصَدِّقُنِي} قرأه العامة : بالجزم ، ورفعه عاصم وحمزة وهو اختيار أبي عبيد ، فمن جزمه فهو على جواب الدعاء، ومن رفعه فعلى الحال، أي: ردءًا مصدقًا حالة التصديق كقوله تعالى: {رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ} ، أي: كائنة حال