هذا فألقه (قرأ عاصم وأبو عمرو وحمزة بإسكان الهاء، وقالون يختلس كسرتها في الوصل، والباقون: يشبعونها فيه {إِلَيْهِمْ} ثم قول عنهم فكن قريبًا منهم {فَانْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ} يردّون الجواب) ، فأخذ الهدهد الكتاب وأتى به بلقيس وكانت بأرض يقال له مأرب من صنعاء