في قراءة عبد الله: (هَلّا تسجدون لله) بالتاء (?)، وفي قراءة أُبيّ (ألا يسجدون لله) (?) فهاتان القراءتان حجةٌ لمن خفّف، وقرأ الباقون: {أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ} بالتشديد على (?) معنى وزين لهم الشيطان أعمالهم لئلا يسجدوا لله فـ (أنْ) في موضع نصب ويسجدوا نصب بأن (?)، واختار أبو عبيد (?) هذِه القراءة وقال: التخفيف وجْةٌ حسَنٌ إلا أنّ فيه انقطاع الخبر (عن أمر) (?) سبأ وقومها ثم نرجع بعد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015