سماعًا من العرب: ألا يَا رْحموا، ألا يا تصدقوا علينا، يريدون ألا يا قوم كقول الأخطل:
ألا يا أسْلَمي يا هند، هندُ بني بدرٍ ... وإِن كانَ حَيّانا عِدى آخر الدَهرِ (?)
فعلى هذِه القراءة اسجدوا في موضع جزم على الأمر والوقف عليه ألا يا، يبتدي: أُسجدُوا.
قال الفراء (?): حدثني الكسائي (?) عن عيسى الهمداني (?)، قال: ما كنت أسمع المشيخة يقرؤونها إلا بالتخفيف على نية الأمر (?)، وهي