واستعلانه (?) من جبال فاران بعثته المصطفى عليه السلام منها (?)، فاران مكة، وقالوا: كانت النار نوره عز وجل، وإنما ذكره بلفظ النار؛ لأن موسى عليه السلام حسبه نارًا والعرب تضع أحدهما موضع الآخر.
وقال سعيد بن جبير: كانت النار بعينها وهي إحدى حجب الله تعالى (?)، يدلّ عليه:
[2075] ما أخبرنا عبد الله بن حامد (?)، أنا محمد بن يعقوب (?)، نا محمد بن إسحاق (?)، نا هاشم بن القاسم (?)، نا المسعودي (?)، عن عمرو بن مرة (?)، عن أبي عبيدة (?)، عن أبي موسى الأشعري قال: