أحدها: ما جاء في التفسير أنَّه منسوب إلى الدر لبياضه.
والثانية: للخبر عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إن أهل الجنّة ليتراءون أهل عليين كما ترون الكوكب الدُّرّي في أفق السماء، وإن أبا بكر وعمر منهم وأنعما" (?).
والثالثة: إجماع أهل الحرمين عليها (?).