وقال بعضهم: معناه وآتوهم سهمهم الَّذي جعل الله لهم من الصدقات المفروضات لقوله {وَفِى الْرِّقَابِ} (?). وهو قول الحسن (?) وزيد بن أسلم (?) وابنه (?) وعلى هذا التأويل هو أمر إيجاب (?). وقال بريدة (?) وإبراهيم (?): هو حث لجميع الناس على