وقال بكر بن عبد الله: لا يكون الرجل تقيًّا، حتى يكون تقي الطمع، تقي الغضب (?).
وقال عمر بن عبد العزيز: المتقي ملجم، كالمحرم في الحرم (?).
وقال شهر بن حوشب: المتقي الذي يترك ما لا بأس به حذارًا للوقوع (فيما فيه) (?) بأس (?) (?).
(ورُوي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "إنَّما سُمِّي المتقون لتركهم ما لا بأس به، حِذرًا للوقوع فيما فيه بأس" (?) (?).