أخبر الله تعالى في كتابه بقرب الساعة، وأن قيامها سيكون بغتة في آخر الزمان، فإذا جاءت آياتها الكبرى فلا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً.